التاريخ: 08/17/2022
المرجع: الدراسة CENTRE/PR/214-1031/2022
الموضوع: لن يشارك مركز الدراسات في الحوار.
بيان صحفي
لن يشارك مركز الدراسات في الحوار
بعد فحص دقيق وشامل، قرر مركز الدراسات، وهو هيكل مستقل وغير سياسي، عدم المشاركة في هذا الحوار للأسباب التالية
1. لم يشارك مركز الدراسات، الذي عُيِّن عضوان منه في شباط/فبراير في اللجنة التنظيمية وفقا لطلبها، مشاركة وثيقة في أي عنصر تنظيمي. ولم يدع ممثلوها إلا يوم تقديم التقرير التقني إلى وسائط الإعلام
2. ويرى مركز الدراسات أن عدداً كبيراً من الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني غير القريبة من الحكومة مستبعدة من تنظيم الحوار ؛
3. ولاحظ مركز الدراسات بأسف أن أصحاب السلطة يفرضون حصصا من جانب واحد دون مراعاة الأصوات الداعية إلى تنقيحها ؛ ومن هنا جاء مركز الدراسات الذي كان يأمل في أن تكون عملية الحوار، على الرغم من عيوبها، فرصة لتعزيز القيم الديمقراطية في تشاد، يعرب عن أسفه لأن الانقسامات السياسية لا تزال ثغرة وليس من المرجح أن تسهم في تحقيق الهدف الرئيسي المتمثل في المصالحة الوطنية وفتح صفحة جديدة في بلد يعاني من ستة عقود من عدم الاستقرار ؟
يواصل مركز الدراسات احترام وضعه غير السياسي والمستقل ويأسف لعدم قدرته على المشاركة في الحوار الذي لم يتم تجميع مكوناته بعد، ومع ذلك، تدعو السلطات المختصة إلى تأجيل الحوار لبضعة أيام للاستماع إلى المظالم التي أعربت عنها الأصوات الأخرى غير القريبة من السلطة.
الدكتور أحمد يعقوب دابيو
رئيس مركز الدراسات
www.centrerecherche.com
yacoubahmat@aol.com
المرجع: الدراسة CENTRE/PR/214-1031/2022
الموضوع: لن يشارك مركز الدراسات في الحوار.
بيان صحفي
لن يشارك مركز الدراسات في الحوار
بعد فحص دقيق وشامل، قرر مركز الدراسات، وهو هيكل مستقل وغير سياسي، عدم المشاركة في هذا الحوار للأسباب التالية
1. لم يشارك مركز الدراسات، الذي عُيِّن عضوان منه في شباط/فبراير في اللجنة التنظيمية وفقا لطلبها، مشاركة وثيقة في أي عنصر تنظيمي. ولم يدع ممثلوها إلا يوم تقديم التقرير التقني إلى وسائط الإعلام
2. ويرى مركز الدراسات أن عدداً كبيراً من الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني غير القريبة من الحكومة مستبعدة من تنظيم الحوار ؛
3. ولاحظ مركز الدراسات بأسف أن أصحاب السلطة يفرضون حصصا من جانب واحد دون مراعاة الأصوات الداعية إلى تنقيحها ؛ ومن هنا جاء مركز الدراسات الذي كان يأمل في أن تكون عملية الحوار، على الرغم من عيوبها، فرصة لتعزيز القيم الديمقراطية في تشاد، يعرب عن أسفه لأن الانقسامات السياسية لا تزال ثغرة وليس من المرجح أن تسهم في تحقيق الهدف الرئيسي المتمثل في المصالحة الوطنية وفتح صفحة جديدة في بلد يعاني من ستة عقود من عدم الاستقرار ؟
يواصل مركز الدراسات احترام وضعه غير السياسي والمستقل ويأسف لعدم قدرته على المشاركة في الحوار الذي لم يتم تجميع مكوناته بعد، ومع ذلك، تدعو السلطات المختصة إلى تأجيل الحوار لبضعة أيام للاستماع إلى المظالم التي أعربت عنها الأصوات الأخرى غير القريبة من السلطة.
الدكتور أحمد يعقوب دابيو
رئيس مركز الدراسات
www.centrerecherche.com
yacoubahmat@aol.com
